ونوه إلى أن التقدم في التكنولوجيا الطبية يجب أن يساعد العالم على القيام بعمل أفضل لمكافحته، مؤكدا على ضرورة الاستثمار من الآن والتحضير لمجابته: “ستكون لدينا جائحة أخرى. وسيكون ذلك عاملا ممرضا مختلفا في المرة القادمة”.
وبعد مرور عامين على انتشار جائحة كورونا، قال غيتس إن أسوأ الآثار قد تلاشت مع اكتساب أعداد كبيرة من سكان العالم لمستوى معين من المناعة. حيث تضاءلت شدة الفيروس أيضا مع أحدث متغير “أوميكرون”.
وأشار غيتس إلى أن الفيروس ساهم في إكساب الناس المناعة بطريقة أسرع من اللقاحات. وقال: “إن فرصة الإصابة بأمراض خطيرة، التي ترتبط بشكل أساسي بكبار السن وبالمصابين بالسمنة أو مرض السكري، تقل الآن بشكل كبير، بسبب التعرض للعدوى”.